| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: سورية .. وطني العظيم
			 
			 
			
		
		
		الأخ عبدالله ,, يحق لك أن تفخر أيها العربي السوري الصميم  
فأنت سليل حكاية البازلت , والمسمار في منحوتة الحرف ,, 
وحكاية ( أندريه بارو) مدير متحف اللوفر , وقد كتب على فرسكة جدارية مايلي : 
على كل متمدن في هذا الكون أن يقول:  
لي وطنان , وطني الذي أعيش به وسوريا ... 
افتخر أيها الرجل ,, فلديك ماتفخر به , وتعيش لأجله,, 
عاشت سوريا ,, بخطها الوطني ,والقومي المقاوم , والصامد ,, 
حسن 
وأثبتها 7/5 
		
		
     |