| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: و ظلم ذوي القربى.. / وليد قدورة
			 
			 
			
		
		
		استاذي الحبيب عبدالله الخطيب  
 
صدق الكاتب في آخر الكلام وهو زبدته وحقيقته الثابتة حين قال : 
 
يراهنون ، على عشق محبيهم و لكنهم يستعينون بإراداتهم و صمودهم ، و هذا سر بقاءهم و شموخهم.  
هاجسهم المؤرق الآن هو أن يتردد صدى نصيحة عاشق في وديان و سهول بلادهم : علقوا المفاتيح في رقابكم ، و استعدوا للأسوأ . 
الأصليون تعلموا الدرس يموتون و لا يكونوا ضيوفاً ثقلاء. " 
 
تحيتي اليك ومحبتي واحترامي 
		
		
     |