| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: ((( ... ربما أعود.. يا رياح ... )))
			 
			 
			
		
		
		ستعود .... أيها النحات , فكل ذرة من رمادك انطوت فيها مجرة 
وبين المجرة والمجرة , يقف العاتري يلوح بأزاميله , ليبدا من جديد 
ويعود لأنه اسفنيكس عظيم , يقوم من تحت الرماد , ليحرق من جديد , وتذروه الرياح ليعود 
حسن ابراهيم سمعون/ سوريا / 
		
		
     |