رد: عيون لاجئـــــه
			 
			 
			
		
		
		لا أدري لماذا أحسست بأنني أسمع القصيدة منك مباشرة , أو كأني بها من سبعين عاما ً, أيتها الحزينة , والرفيقة بالحزن النبيل , 
كوني على ثقة , أيتها الصبية , والأخت , والأم , الفلسطينية , شعبك لايموت , ولن يموت , مادمت تكتتبين , وتزرعين سنابلاً  
وستستغنين عن (الفاو) وغيرها , وإن شاء الله سنأكل معا ً الرغيف الفلسطيني , بدون كروت  
  
لك محبتي وتقديري ياابنة فلسطين 
حسن ابراهيم سمعون / سوريا / عين السودة 
		
		
     |