| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: ساعة ودقيقة
			 
			 
			
		
		
		التاسعة صباحا وثلاث وأربعون دقيقة.. 
أراك بعيني.. 
أسمعك بقلبي 
ويسأل الفؤاد .. أتذكرني؟! 
أ نسيتني؟! 
أما أنا فقد نسيتك ، وما عدت أبدا أذكرك.. أنا لا أحبك.. لا أفكر فيك .. لا أكلمك بوجداني ... لا أهمسك حرفا... ولا أرسل لك رسائل مع طيفك؟!  
وأنت ؟! أنسيتني كما نسيتك؟! 
		
		
     |