| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: هو عيد ميلادي فشكراً - قصيدة - طلعت سقيرق
			 
			 
			
		
		
		قصيدة حرة تتغنى هي الأخرى بعيد سعيد , وكل حرف من حروف هذه القصيدة له عيد , لأن عيد التحرير قريب , أقرب من حبل الوريد , يتغنى الشاعر بمفردات قصيدته كالطير المغرد , ينتقل من غصن إلى غصن , ومن زهرة إلى زهره , ومن مدينة إلى مدينة إلى أن يصل حيفا فيقول لها : 
شكرا فيا حيفا افتحي باب الرجوعِ  
لعيد ميلاد جديدْ  
عيد ميلادٍ سعيدْ  
 لله درك أيها المبدع ما أروعك وما أروع خيالك , نطق الحجر  فرحة بهذه الأيقونة الغناء , أشكرك , ورحمك الله وفي جنات الخلد ,  
		
		
     |