| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: العصر الجنائزيّ الأخير..
			 
			 
			
		
		
		أستاذي محمد الصالح.. 
تعمدت تأجيل العناوين الحزينة خوفا على دموعي ( ابتسامة) 
كلماتك صادقة .. مؤلمة بواقعيتها.. موجعة بحقيقتها.. مرة بصدماتها المألوفة.. 
شعر هزني من أول حرف.. وجدتني ألقي القصيدة كأني أحفظها ..رائعة بل من الروعة هي أكبر 
		
		
     |