[رشيد الميموني]

[align=justify]أخي الغالي حسن ..
يسعدني جدا هذا التجاوب منك مع كتاباتي .. ويشرفني أنها تنال إعجابك و تمتعك .
سأترقب دوما بصمتك هنا مع جزيل الشكر و الامتنان .
محبتي لك .[/align]

[نصيرة تختوخ]

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]قصة مميزة جدا بل واحدة من أجمل ماقرأت لك أستاذ رشيد.
الإنسان وضميره والراشد ومعاملة الطفل و القلوب وراء المظاهر...أشياء كثيرة توقفنا وتلامس مشاعرنا ونتمنى لو كان في العالم فقر وحرمان وبؤس أقل.
تقديري لقلمك.[/align][/cell][/table1][/align]

[رشيد الميموني]

كل الشكر والامتنان لك نصيرة على هذا التشجيع وهذا التجاوب مع قصتي .
أرجو أن تستمتعي بباقي نصوصي ..
مع كامل الشكر و المودة .

[بوران شما]

الأخ العزيز الأستاذ رشيد الميموني

قصة رائعة ومؤثرة جداً تمس شغاف القلب , كم يؤلمنا وجود مثل هؤلاء
الأطفال الفقراء المتسولين في مجتمعاتنا , ولكن المؤلم أكثر هو وجود
أشخاص مثل بطل قصتك وتعامله الظالم مع هذا الطفل , رغم صحوة
ضميره , ولكن بعد فوات الآوان .
أشكرك أستاذ رشيد على هذه القصة والتي هي من واقع الحياة .
مودتي وتقديري .

[رشيد الميموني]

[align=justify]عزيزتي الغالية بوران ..
كثيرا ما أجالس بعضا من هؤلاء لأستمع إليهم سواء في الفصل أو على قارعة الطريق فأرى إلى أي مدى لحقهم ظلم المجتمع وهو في هذه السن.
سعيد بمرورك و تعليقك و أدعوك لتكوني دوما بالجوار .
محبتي .[/align]

[خولة السعيد]

الحياة مدرسة ولنا أن نأخذ من رحمتها وجمالها أو العكس، لا أدري لم تسبقني دموعي، بل تسبق مجريات الأحداث أحيانا، ربما لأني وأنا أقرأ النص أقوم بتأويل أحداثه التالية، وأقرأ كلماتك فتؤثر على نفسي أكثر.. لدرجة أني كنت أطمع أن تطول القصة أكثر رغم أني أقرأها بالشارع ودموعي التب تغلبني جرت هناك أيضا
مبدع دائما .. كلمات كثيرة ، ولكن مشيي بالشارع هكذت كالمجانين أبتسم/ أضحك/ أحبس دمعاتي سيورطني... إلى اللقاء