  | 
            
            اقتباس | 
            
              | 
           
         
         | 
        
         | 
        
        
        
          
            
              | 
            
            
             عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] 
			
            المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل ابوعمر | 
            
              | 
           
         
         | 
        
        
        
         | 
       
     
    
      
        | 
         | 
         | 
        
         | 
       
      
        | 
         | 
        
        هذا الرجل نحبه ،،، 
 أستاذ حسن إبراهيم سمعون ،  
حمدًا لله على سلامة العودة ، 
رجوعك ومشاعر الأخوة والأخوات هنا تجاهك أكبر من أن تختصر في شريط الإهداءات ،  
لأنك كبير من كبار هذه العائلة النور أدبية ، ولأنك أكبر في قلوبنا ، ولأنك أجمل في مشاعرنا ، ولأنك سافرت في خواطرنا بحرفك الشعري الماتع وذوقك الرفيع واحتواءك الجميع ، لأنك ولأنك ولأنك ،،،، 
فإنا نحبك ،  
أحتاج أن أقول لك هذا وأعتقد أن الكثيرين هنا كذلك ؛ 
تحياتي أستاذي الكريم  وتمنياتي المخلصة بعودة فتى سوريا النبيل الجميل الأديب المهذب ، محمد حليمة ، سلمه الله وكل أهل سوريا الحبيبة من كل سوء ؛ 
        
        
        
        
        
         | 
        
         | 
       
      
        
          | 
        
         | 
        
          | 
       
     
     | 
  
 
  الأخ الكريم عادل , أشكرك يا ابن الكنانة , وليس بغريب منك 
  فأنت من السابقين للفعل الطيب , والسلوك الإنساني النبيل ..
  أخي عادل الحمد لله على كل حال , سوريا تتعافى من جراحها 
  وستبرأ قريبًا إن شاء الله . وأغلب ماتتناقله الفضائيات هو تضخيم , وتهويل إعلامي لمحاولة هزمنا افتراضيًا .. وتفكيك الوحدة الوطنية السورية ...
  يحق للشعب السوري أن يعيش بكرامة , وحرية , وعزة , وهذه مطالب شعبنا المحقة ...
  أخي عادل أكرر شكري لك , وامتناني لم تفضلت به , وأنا أعرف بأنك تحبني , وتحترمني ,, ودليلي قلبي...وليس لمصري إلا أن يحب الآخرين ,, لأنه يشرب الطيبة من النيل ..سلامي لك ولو ِلد مصر الطيبين , ولعائلتك الصغيرة .. وأتمنى لك دراسة جيدة ,, وكأنني سمعت بأنك تتابع دراساتك وهذا ممتاز وفقك الله أيها الحبيب
  حييت يا أبا عمر ....
  حسن ابراهيم سمعون