[بوران شما]

ياهلا بالغالية أ. ناجية , ونحن اشتقنا لكِ كثيرا ولوجودك بيننا,
لو تعلمين كم أتمنى وجود كل الأحبة والغوالي خاصة في هذه
الأيام الصعبة التي نمر بها هذه الأيام في نور الأدب , وأهمها
مرض الأخ العزيز أ. طلعت شفاه الله وعافاه , وتأثير ذلك على
الجميع ونفسياتهم , وكذلك مرض العزيزة ناهد شفاها الله .
سعدتُ بإطلالتك البهية , فأرجو أن لا تغيبي عنا طويلاً , وأتمنى
من الكثير من الأحبة الغائبين أن يطلوا علينا , مثل الأخت الحبيبة
مرفت شكري, والأخ العزيز عبد الله الخطيب , وغيرهم وغيرهم .
أمسيتكم سعيدة وتصبحون على خير .

[بوران شما]

هل من المضحك أختي الحبيبة أ. عروبة لو قلتُ لكِ مازال
حلمنا " الوحدة العربية " رغم علمي الأكيد بصعوبة تحقيقه
في هذه الظروف التي نعيشها كعرب !!!!

[رشيد الميموني]

[align=justify]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
رغم غياب العديد من أحبتنا ، فإني ألمس توافدا محسوسا كل يوم .. وفي كل يوم يطالعنا وجه من الوجوه التي بصمت المنتدى بحضورها ، وما علينا إلا أن نتفاءل بما هو آت .. ولن يكون إلا خيرا إن شاء الله وما علينا إلا أن نحسن الظن بالله و نثق في رحمته التي وسعت كل شيء .
كما أني أنتظر العديد ممن لم يشرفونا بعد بدخول هذا المجلس الحميمي وارحب بهم مسبقا .
أختي عروبة .. حلمي لا يختلف عن حلم الملايين من العرب و المسلمين .. من وحدة و ازدهار وإخماد نار الفتن ..
أدعو لي لكم بالخير و البركة ودمتم في رعاية الله تعالى .
أجدد لكم حبي .
[/align]

[فاطمة البشر]

هذا ليس حلما مضحكا عزيزتي بوران ،،
وثقي تماما أن هذا ليس حلمك فقط ، بل هو حلم كل عربي - وأنا منهم ....
لطالما تخيلنا ذلك اليوم الذي نعلن فيه وحدتنا .....
وحتى ذلك اليوم فنحن مانزال نعدل على الحلم ،
ليتحقق بأبهى صورة ..............

[مازن شما]

احبائي أخواتي واخوتي
تقبّل الله صيامكم وقيامكم وصالح أعمالكم
امام بطء تصفح نور الادب احاول جاهدا المرور على كافة المشاركات لأكون ضمن الصورة بعد طول غياب،
أظن ان السبب يعود الى ضعف الارسال هنا!!
عذرا لقلة المشاركة والتفاعل مع المواضيع،

انتهز قرب حلول عيد الفطر لاتقدم باسمى ايات التهنئة والدعاء
بشفاء الاخ الغالي استاذنا طلعت والاخت الغالية الحاجة ناهد
وان يكون عيدنا عيدين برجوعهما سالمين باذن الله
بالنسبة للحلم العربي والذي يجمع عليه الجميع وهو وحدتنا العربية ولا يتحقق ذلك الا بتطبيق قول الله تعالى:
{وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً
وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ }آل عمران103
وكذلك كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد الواحد إذا اشتكي منه عضو تداعي له سائر الجسد بالسهر والحمى".
عندما نتمسك بقول الله ورسوله بقلب مؤمن مخلص لوجه الله ونبتعد عن المكاسب الدنيوية نحقق وحدتنا الاسلامية والعربية.
وهانحن هنا في نور الأدب نجسد مفهوم الوحدة العربية بلقائنا معا
ومن كل الاقطار والأطياف في مجتمعنا العربي على امتداد الوطن العربي والمهجر،
وبوعي الاجيال الصاعدة وهمتها سيتحقق حلمنا العربي باذن الله
وفقكم الله جميعا للخير وسدد خطاكم

[رشيد الميموني]

[align=justify]
من جديد أطل عليكم والفجر يبزغ مؤذنا بطلوع نهار آخر أدعو الله أن يحمل من الخير الشيء الكثير ..
أختي فاطمة البشر .. لقد أضفت إلى هذا المجلس ألقا بحضورك و طلتك .. فمرحبا بك وأهلا وسهلا بقدومك البهي .
شكرا أخي الغالي استاذ مازن على ما حوته كلماتك من آمال وإيمان ..
تحية محبة لجميع الأحبة بنورالأدب .
[/align]

[ميساء البشيتي]

أهلا بجميع الأحبة بوران وعروبة ورشيد وامنة والحمدلله على سلامتك ناجية
وأهلا بالغالية فاطمة البشر وأهلا بالأستاذ مازن شما نورتنا وكل عام وأنت بألف خير
أكرر دعواتي بالشفاء للأستاذ الغالي طلعت سقيرق والغالية الحاجة ناهد
حلمي كعربية هو أن يكون لي وطن فأنا في كل يوم أعيش نكبة التشرد لكن بلون جديد
أنا كل يوم أتشرد عن اليوم الذي قبله حتى صار الوطن كاسمي يجب أن يكون لي وطن ؟؟؟
أتمنى السلامة للجميع ولم أعد أذكر إن كان هناك عيد على الأبواب فأنا في حالة من الإغتراب
غربة تلد غربة أكبر ولكن أملي بالله كبير أن يبدد هذا الهم والكرب ويفرجها علي وعلى الجميع
أمين يا رب العالمين .


"أللّهُمَّ وَفِّرْ حَظِّي فيهِ مِنَ النَّوافِلِ ،
وَ أكْرِمني فيهِ بِإحضارِ المَسائِلِ ،
وَ قَرِّبْ فيهِ وَسيلَتي إليكَ مِنْ بَيْنِ الوَسائِلِ ،
يا مَن لا يَشْغَلُهُ إلحاحُ المُلِحِّينَ ."

آمين

[رشيد الميموني]

[align=justify]
مرحبا بك ميساء و اهلا بطلتك البهية من جديد ..
أسأل الله أن يمتعك و جميع الأحبة بالسكينة و الطمأنينة و الهناء لكل أسرتك .
مسألة الغربة يا أختي قد يعاني بها من يتواجد في وطنه و أنا لا أعتبر أي عربي أو مسلم غريبا في بلد غير بلده أو على الأصح قطر غير قطره لأن البلدان العربية و الإسلامية ما هي إلا أقطار فرقت بينها حدود مصطنعة .. ولهذا كوني على يقين من أن كل قطر عربي أو إسلامي سيكون له الشرف باستقبال أي فلسطيني أو غيره على أرضه .
من ناحيتي سيكون دائما التمر و الحليب في انتظارك مع باقة ورد تليق بمقامك .
للجميع أقول .. أحبكم .
[/align]

[حسن الحاجبي]

أمريكا تدعم انتفاضات وثورات الشعوب العربية.. من كان يصدق هذا؟ من كان يصدق أن أمريكا، التي يردد الناس في كل مناسبة أنها عدوة الشعوب، صارت فجأة صديقة للشعوب وترسل تهديدات إلى الحكام العرب تطالبهم بالتنحي أو إرساء الديمقراطية.
الثورات -ليس في العالم العربي فقط، بل في العالم كله- كانت تخاف من أمريكا أكثر مما تخاف من الدكتاتوريين المحليين، فأمريكا اكتسبت، عن جدارة واستحقاق، لقب أكبر راعية للدكتاتوريات، ومن حليبها استقى حكام جبابرة طاقتهم للاستئساد على شعوبهم المستضعفة.
اليوم، تبدو أمريكا وكأنها تريد أن تخلع ثوب الذئب وتلبس ثوب حمل وديع. وفي أي مكان تخرج فيه مظاهرات شعبية، تبادر أمريكا إلى الوقوف إلى جانب المتظاهرين، لكنها تفعل ذلك على مراحل.. ففي البداية، تصمت لعل وعسى..؛ وإذا استمرت المظاهرات، تصدر بيانا أو تصريحا خجولا حول ضرورة احترام النظام لحقوق الإنسان؛ وإذا سخنت الاحتجاجات الشعبية، يتحدث مسؤول أمريكي مطالبا الحاكم العربي بإصلاحات؛ وعندما تتعقد الأشياء وتدرك أمريكا أن الحاكم زائل لا محالة، تبدأ في تهديده وتقول إن عهده انتهى، وتبدأ في البحث لها عن موطئ قدم بين أنصار العهد الجديد.
في تونس، لم يكن الجنرال بنعلي بعيدا من أمريكا، بل كان رجلها المفضل في المنطقة، وكان خادم الغرب الوديع؛ لكن بما أن سقوطه كان محتما، فقد وقفت أمريكا إلى جانب الشعب التونسي، مرغمة لا بطلة.
في مصر، لم يكن بإمكان أمريكا أن تجد رجلا أفضل من حسني مبارك، كان لا يهش ولا ينش ولا يكسر بيضة من قش، وبراعته الكبرى كانت في الاستئساد على شعبه، لذلك حاولت أمريكا في البداية أن تقيه شر غضبة شعبه، لكن الإعصار كان قويا، فاضطرت واشنطن إلى القفز نحو الضفة الأخرى والوقوف إلى جانب المصريين المنتفضين.
في ليبيا، لم يعد العقيد الأحمق، معمر القذافي، كما كان من قبل.. ثائرا ضد أمريكا وإمبرياليتها، لقد صار ولدا مطيعا لأمريكا وقدم إليها كل أسراره وتجهيزاته النووية والعسكرية، لذلك تمنت أمريكا لو بقي، لكن الليبيين كان لهم رأي آخر، فكان لا بد لأمريكا أن تنصاع، ومرة أخرى مجبرة لا مختارة.
في أماكن أخرى تكرر ذلك، وسيتكرر كثيرا خلال الشهور والسنوات المقبلة، لأن هذه النار المشتعلة لن تستثني أحدا، وأمريكا مستعدة لذلك، رغم أنها في البداية لم تتوقع ذلك بالمرة، لأن المخابرات الأمريكية كان يجب أن تكون حمقاء كي تتوقع أن قلب عربة بائع خضر تونسي يمكنه أن يشعل فورات غضب عارمة في كل العالم العربي.
النفاق الأمريكي ليس وحيدا في هذا المجال، ففرنسا لها نفاق أكثر وضوحا؛ فعندما انفجرت انتفاضة تونس، صدّرت فرنسا إلى هذا البلد أدوات قمع وتعذيب للتنكيل بالمتظاهرين؛ وعندما تبين لها حمق تصرفها، استدركت ذلك في التجربة الليبية وبادرت إلى الاعتراف الفوري بالمجلس الانتقالي الليبي، وكأنها تريد أن تغفر لنفسها خطيئتها مع التونسيين.
لكن لفرنسا رؤية أخرى حول ليبيا، إنها بلد المليون ونصف المليون برميل من النفط يوميا، وهي كعكة ينبغي على الأذكياء أن يبادروا إلى الفوز بها، لذلك فإن الحلف الأطلسي لم يبادر إلى قصف مواقع القذافي من أجل سواد عيون الليبيين، بل من أجل سواد ذلك البترول الذي يوصف بكونه واحدا من أجود الأنواع في العالم.
في اليمن، لا يبدو أن الغرب مهتم كثيرا بما يحدث هناك، لأن ذلك البلد فقير وفيه الكثير من القات الذي يمضغه اليمنيون من أجل أن يريحوا أعصابهم، لذلك صارت الثورة اليمنية منسية ولا أحد يهتم بها، لأنه سواء نجحت أو فشلت فليس لها ما تقدمه أو تؤخره للغرب.
الغرب لا يمكنه أن يقف مع الشعوب الثائرة، عربية كانت أو غير عربية، فقط الظروف حتمت عليه ذلك، ربما لأنه يدرك أن ما يحدث في العالم العربي ليس ثورات حقيقية، وإنما هو مجرد فورات غضب مؤقتة سرعان ما تبرد ويسهل احتواؤها.

عن جريدة المساء المغربية
مع خالص التحية والتقدير لكم جميعا

[ناجية عامر]

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

بداية أجدد رجائي في الله عز و جل أن يشفي أستاذنا الغالي طلعت سقيرق و الأستاذة ناهد متوسلة له تعالى أن يعيدهما لنا سالمين و في وضعية صحية جيدة ان شاء الله.

كما عاهدناك اخي رشيد دائما سباقا للسؤال عن كل متغيب من افراد نور الأدب و كذلك حسن استقبالك لهم فور عودتهم و هذا ان دل على شيء فانما يدل على سلوكك الطيب و حنانك اللذان لمسناه فيك و في العديد من الاخوان و الأخوات النور أدبيات أمثال الأستاذة ميساء و الأستاذة هدى و الأستاذة بوران و الأستاذة نصيرة و الأستاذة ناهد و الأستاذة عروبة و الأستاذ حسن الحاجبي و آخرين منذ ولوجنا هدا البيت الأدبي الرائع أطال الله في عمر الجميع.

أطلب المعذرة منكم اخواني أخواتي عن عدم التواصل بآستمرار و ذلك بسبب آنتقالي من مدينة البيضاء الى مدينة المحمدية و نفسيتي لم تستقر بعد.

محبتي الخالصة للجميع
دمتم في رعاية الله
تصبحون بألف خير