| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: هي تقول
			 
			 
			
		
		
		أعرف أن ذنوبي تتزاحم فوق أكتافي ومع ذلك أزيدها ذنوبا أخرى تؤنسها ... تحزنني ذنوبي وأذنب مرة أخرى ، ثم تلومني نفسي قائلة كيف بكل هذا الثقل ستولين وجهك شطر البيت الحرام مقبلة على الصلاة ؟ كيف سترفعين كفيك داعية ربك وذنوبك  تثقل كاهلك؟ أ لك القدرة على الابتسامات رغم كل ذلك ... ألك القدرة على هذه المناجاة يا عاصية؟!... 
وتعود نفسي مرددة في خشوع: " رحمة الله وسعت كل شيء" 
		
		
     |