| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: آخر جرحٍ ... كنتِ ...
			 
			 
			
		
		
		و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته 
  
أستاذي الفاضل ... صبحي البشيتي 
  
دوماً و أبداً تسعدني بعذوبة و رونق حضورك و محاكاتك لروحي و لمس جروحي 
  
نعم سيدي للبحر قصة عذاب ... أنا ... 
  
فنحن سيدي في زمنٍ بات كل شيء فيه مزيف حتى المشاعر و نادراً ما نجد من يلمس الروح يناجيها يداويها دون بوح 
  
فكان البحر ... روحي 
  
دمت بود 
  
كل الحب و التقدير 
  
 
		
		
     |