| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: الدم - قصة - طلعت سقيرق
			 
			 
			
		
		
		أستاذي الغالي : طلعت سقيرق  
إنهم ينامون ملء أعينهم ورشاش الدم على وجوههم . 
يأوون إلى الفراش ويغطون في أحلامهم , وعند أقدامهم تلفاز يقذف دما , وجريدة تستصرخ فيهم آخر قطرة من حياء . 
هنيئا لك سيدي أنك مفزوع بهذا الدم , لا تأخذك سنة من نوم ما دام سائحا على وجه ذاك الطفل الفلسطيني . 
قصة رائعة من أديب أروع  
لك جميل المحبة وأكبر التقدير أيها الغالي . 
		
		
     |