الأديبة وسام أحمد...
ما أكثر ما نقع ثم نقف ، ولكن دوما نحمل معنا الإصرار  لذا نغيب ونعود لنتسلق على السطور، صدقت تشتمل على الكثير من المعاني ، ومنها ما ذكرت عندما تضيع الفكرة ، ولأنها متعددة المعاني أشعر أنها نفضت ما في روحي ، ولن تصدقي لو قلت لك أنها (أول قصة قصيرة لي) ربما لأن الواقع والمفاجأة ،والحالة الهستيرية للكاتب  تولّد نوع أدبي جديد  ، وهذا النوع يحتاج للقراءة المستمرة 
إن فكري يلهث عندما أكتب قصة قصبرة جدا هي من أصعب الفنون بالنسبة لي ربما لأني أعشق الخيال لكن جميل أن نعيش الواقع ، لقد انطلقت بقلمي من الخيال والحلم للون أدبي جديد أتمنى أن أنجح فيه  . 
لك شوقي واشتياقي لك  أجمل الورود والزهور لك نخيل رياضي 
خولة الراشد