| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: سفينتا مريم وناجي العلي في ميناء طرابلس تستعدان للانطلاق إلى غزة
			 
			 
			
		
		
		هن النساء بكبرياءهن ،بمروءتهن يمضين برباطة جأش لكسر حصار غزة الصامدة. 
يمضين لتكشفن عورات أشباه الرجال ، و لتسقط ورقة التوت عن المتشدقين بالنخوة و الرجولة . 
و سيكون يوما" فصل ، بين الأبيض و الأسود .. و لتسقط المنطقة الرمادية ، و تتجلى الحقيقة . 
سلاما" يا نساء العرب ، سلاما" لمريم أطهر نساء الأرض ، من أكرمها الله بذكرها فى القران . 
سلاما" عليكن ، و كل واحدة منكن هى مريم . 
		
		
     |