| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: قيثارة سانتانا وأوراق عمري
			 
			 
			
		
		
		دون قصد ... كنت أنا التائه في دم قلمي و جسد ورقة ، صور باهتة على رصيف ذاكرة ميتة ، و الوجع الذي يتساقط مني ، تكتبه الآهات في مدار الألم ... 
يطعم البحر موجه ... ألمي ، و أنفاس الشمس تقبّل شفاهه ، السحب النازفة ... بياض للجرح المسجىّ ، و كلما يقذفنا الرحيل نشتهي ظلنا ، ندوّن في معطف الشرود أرواحنا و أمنية فنحترق ، تغتالنا قلوب ، ينهار الليل فينا ، و متى تهتز أشجار الوجع فيك ، دون امرأة تبعثر حلمك ...؟! 
  
أسجل اعجابي سيدتي 
  
تحياتي 
		
		
     |