| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: هـــي  الــوطـــن ...
			 
			 
			
		
		
		سنرسم وطناً مضرّجاً بالحب و الياسمين و الكبرياء ، و  
نسافر ... ، يوزعني حنينك و لا آثار لي ، يقدمني فاكهة  
ناضجة لحدائق الحب المخفية ...  
أيكون لنا هذا الجنون و هذا الشوق و لا نلتقي ... ؟؟؟!!!  
حين يمتزج الحب بنكهة الوطن و يستمد من عبقه توهجه و عنفوانه فإنه - أي هذا الحب - يبقى سرمديا متأججا في النفوس ، يسري فيها مسرى الدم في الشرايين ، لا يعرف اليأس طريقه إليه و يبقى الأمل دائما في الوصال .. 
عدت أخي ماهر و العود أحمد .. 
بهية إطلالتك كعادتك .. مرحبا بك في القلوب .. 
محبتي . 
  
 
		
		
     |