| 
	
		
		
			
			 
				
				شجرُ يساورني و اضلاعي حنين للشاعرة إنشراح حمدان
			 
			 
			
		
		
		شجرُ يساورني و أضلاعي حنين للشاعرة انشراح حمدان  
 
كم كان الأمسُ جميلاً حين تعانقت الروح المصرية و الفلسطينية علي أرض مصر لتحتفل بتوقيع انشراح حمدان الشاعرة الفلسطينية علي ديوانها الأول شجرُ يساورني و أضلاعي حنين ، كم كان جميلاً و رائعاً أن أجد هؤلاء في حفل التوقيع المهندس ثروت سليم ( المدير العام للقناديل ) إبن الشرقية الذي حضر ليشارك انشراح حمدان فرحتها ، الشاعر علاء طه من بورسعيد ، الشاعر هاني الصلوي من اليمن ، الشاعر و الناقد و المفكر أمجد ريان و الذي حاورنا حول الديوان و إستخرج منه كنوزه الكثيرة و كانت يصحبته زوجته السيدة درية التي عطرت المكان حين أخبرنا الدكتور أمجد أن زوجته و هي تعمل بالشئون الفلسطينية أخبرته بأن إسرائيل تحاول سرقة التراث كما سبق و سرقت الأرض و تدعي أنها أصل الأكلة الشعبية ( الطعمية ) ، كان معنا الدكتور مدحت الجيار ناقداً و مفكراً و زميلاً شرفنا به و بتعليقاته و كانت معنا الشاعرة التي تخطو نحو الشعر إيمان صديق و كان معنا المستشار الثقافي للسفارة الفلسطينية و الناقد الأستاذ عمر شهريار و الكثير و الكثير سوف أترك لإنشراح المجال لذكرهم و شكرهم هنا ، و لكن لن أنسي القاصة الصغيرة مريم ماهر نصر (إبنتي) و التي صمتت برغم مسغولاتي أن نحضر و نشارك أُختنا الفلسطينية فرحتها و استجبت لرغبتها و رغبتي في مشاركة زميلتي فرحتها  
 
و لنتابع 
		
 نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
		
     |