أختي الفاضلة ميساء
جميل أن اراك هنا أيضا
الحب ، 
متعة الإبحار ، 
الشعور بالسعادة حد الرقص ، 
الخاتمة السعيدة  
التلاعب بالمشاعر منذ لحظة القراءة الأولى 
حتى الأوج  المفزع 
ذلك كان انطباعي 
"دعينا نركب البحر" دعوتِنا لمشاركتك متعته ،
فكان إبحارا مغرِيا  طالما هو هادئ  
و الويل كل الويل إذا أغضبه ريح 
أو هزه من الأعماق زلزال 
سلم مدادك الذهبي و دمت مبدعة
نزار