| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: هو وهي والبارصا
			 
			 
			
		
		
		أذكر أني وفي سن المراهقة كنت أدخل المنزل محملا بالمشروبات حين يفوز فريق البارصا . 
أما حين تكون النتيجة سلبية ، فأقصد حجرتي لأنام مكدرا مغتما . 
لا زلت مناصرا للبارصا .. لكن زال ذاك التعصب الصبياني . 
******************** 
يسعدني أن أعود بك لذكريات جميلة أستاذ رشيد ,هي الكرة المستديرة قد تفعل بعشاقها الأفاعيل. 
تقبل تحيتي و عميق تقديري 
		
		
     |