| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: سنديانة تستعيد جذورها
			 
			 
			
		
		
		هو بوح و اعتراف أملاه الواقع الأليم رغم العيش الرغيد .. الذكريات ملاذنا الأخير لنعيش الحاضر و المستقبل بكل أمل و تفاؤل .. 
و تبقى الجذور الضاربة ففي الوطن ، وحبه الموغل في القلب أروع ما يتبقى من إنسانية الفرد وهو يتعرض لشتى المغريات و الضغوط كي ينسى أصله و جذوره .. 
قصة أخرى تنضاف إلى هذا المنتدى القصصي ليزداد تألقا و توهجا .. 
ممتع سردك أختي جمانة .. وذكرياته تبعث في القلب دفئا و حميمية لا يعرف معناها إلا من ذاق مرارة الغربة و تلظى بلهيبها . 
أرحب بك أختي في نور الأدب و خاصة في منتدى القصص و أنتظر المزيد من إبداعاتك .. 
تقبلي مودتي 
		
		
     |