| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: الـــخـــديــعــة ... أنـــثـــى ...
			 
			 
			
		
		
		مقلتاها الدامية ترسل دموعاً متصلة ، على أفقٍ يرقد بغموضه الأبدي ... ، يستميل شقاوتها ،  
 
لتنكسر على أعتابه و تروي فيّ ضمأ العودة للحـــلم ... ، أواري جثث أحلامي ، حينما يعجز  
 
المطر الفتيّ في لثم الأرض ، تكبر الآه في زبد البــحــر ، يغتابني الدمع ، يحترق شجر الوجع  
 
الباسق في روحي ، فأجمع دخان حريقي بيدي ، أ هذا وجهك ... ؟؟؟ 
 
سلمت يداك استاذ ماهرعلى هذه الكامات الدرية البراقة  
وتقبل مني اعمق تقدير 
		
		
     |