| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: نم هنيا يا عمر فلن تعثر البغال هذا المساء
			 
			 
			
		
		
		ان كل رقعة من أرض العروبة الضائعة هي أرضي، فبغداد أو فلسطين هي شرفي المسلوب عنوة... و عمر سوف يسألنا جميعا يوم ما ... لما فرطنا في شرفنا و أشباه الخنازير يرتعونا في وطننا..في حينا.. في يتنا .. في سريرنا .. لكننا نيام - و آه عندما نكون نيام- و آه... أين أنت يا عمر؟؟؟؟؟؟؟ 
تحيات مني الى الأخت ميساء البشيتي والأخت آمال حسين  
		
		
     |