| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: إلى عزيزتي عزة
			 
			 
			
		
		
		شكرا لك أ/ محمد الصالح الجزائري .. ليس في الدنيا أجمل من أن يحب الإنسان لله وفي الله ، لتدوم المعذرة ، وتذوب الهموم ، وتدنو المودة ، ويدوم الحب .. 
والآنسة خولة تستاهل كل خير ، طيب الله قلبها ، وأنار دربها ، وأسعدها في الدارين ...شكرا لك مرة أخرى .. دمت بكل خير .. 
		
		
     |