| 
				
				رد: والوعد يا أبتي
			 
 الوعد هو الوعد يا ميساء .. إنه الجواب القاطع الحاسم .. نعم الأب هذا الذي احتمل الزمن على كاهله بكل المعاناة و احتفظ لابنته بأغلى شيء في الوجود .. الأمل .. قصة وردية زاهية .. هو الوعد.. هو الحلم .. هو الأمل ..
 الأمل هذه المرة له لون و له طعم .
 له لون الحلم الوردي وله طعم الحلوى اللذيذة .. حلوى ولا كل الحلويات .. حلوى القدس ..
 فلتحتفظي بالحقيبة إلى يوم العودة .. وتحقيق الوحد والحلم الوردي وطعم الحلوى .. و لتلبسي فستانك الوردي .. ولتزفي أحلى عروس في فلسطين .
 شكرا أختي ميساء .. ودمت مبدعة
 |