| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: حين تموت الكلمة
			 
			 
			
		
		
		تكتبين ما ليس وحدك تشعرين ، لكنه وفاء الكلمة ، وليس كما تقولين ، لقد حضرت وجعلتك عما بنا كثيرا ما يصيبنا تعبرين ، فشكرا للكلمة التي لم تمت ، قد حسبت كما حسبت أنك للكلمة تنعين ، مازالت الكلمة على قيد الورق ،، ولازال القلم في يديك ، لكنما تشعرين به من طبيعة المبدعين ، الباحثين في الجمال عن الكلمات ، وفي تراث عقولهم وحداثتها منقبون .. لقد جئت وحسبتني للعزاء قد جئت ، فوجدت كلماتك سهوا منك في نعشها تهتز ،، لم تمت بعد ، كانت غيبوبة مؤقته ، والحمد لله لها أنقذت ... 
		
		
     |