| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: رسائل إلى الأبد
			 
			 
			
		
		
		إنه الشرق الحزين 
كسرب الحمائم وحده ، 
يحلق في براري الأشقياء ، 
يبحث عن زرقة  
يتأرجح بها الماء العذب ، 
كالقبيلة الضائعة  
بعقوق بحر من الرمال.. 
كقطيع الذئاب البيضاء 
من رهق الثلوج تبحث 
عن حرارة الدماء .. 
بالشرق بين الرمال ، والثلوج 
لا فرق ، غير أن الضحايا 
رغم اختلاف مصارعهم 
تتضارع كثيرا أحلامهم !! 
		
		
     |