| 
	
		
		
			
			 
				
				عرس
			 
			 
			
		
		
		جلست عند رأسه وقبلته، كان عرسه الليلة ودعها بابتسامة ويده تحتضن خاتم الزواج، همست في أذنه: كم هن الحواري اللاتي ستزف إليك!، تلك الدماء يا بني هي مهرك .. نهضت تنظر إليه يُحمَل بين أيدي الرجال .. وكأنه ما زال في عرسه مبتسماُ. 
		
 نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
		
     |