| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: مازال الحال
			 
			 
			
		
		
		فخورة أنا بشهادة  أضعها تاجا فوق رأسي وخصوصا إذا كانت من أستاذنا الرائع الأذيب محمد الصالح الجزائري ، 
أشكرك أخي على الثقة التي أعطيتها لإبداعي المتواضع، وقد سبق وقلت لك ، أمنيتي أن تلحن قصيدة من قصائدي ، والآن أصبح همي هو أن أسمعها بصوت جزائري محبوب قريب إلى القلب. 
تحياتي وتقديري الكبيرين  ذ محمد الصالح الجزائري، مرة ثانية شكرا على هذا المرور المشجع والمحفز على الإبداع . 
		
		
     |