كلنا اشتقنا لكلنا ، وكلنا يعيش نور الأدب في قلوبنا وعقولنا ،
لكن  هي  أوجاع أوطاننا التي ذبحتنا من الوريد إلى الوريد 
وأدمت هذه القلوب والعقول ،و  كانت كبيرة جدا وأكبر من الاشتياق ،
لكن نبتهل الى العلي القدير أن يرفع هذه الغمة ونعود للوطن الذي
جمعنا " نور الأدب " 
محبتي وتقديري لك اخي  أستاذ محمد الصالح الجزائري ولجميع
الأخوة والأخوات ، ودمتم جميعا بكل الخير .