| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: جمهورية الفرح
			 
			 
			
		
		
		مالك يافرح غادرت وكرك ، 
ولم تبق لنا منك إلا رسما 
يذكّرنا بأنك كنت ذات يوم 
هنا ؟  
مالك كلما انتظرناك يافرح  
على أرائك الإستقبال قادما 
إلينا مع نسائم الصباح من 
تونس، وليت هاربا على متن 
قاربك عبر الأودية القانية 
النابعة من مصر وسوريا ؟ 
تقدم إلينا ولا تتراجع فقلوبنا 
تبتغيك ترياقا لها من الأشجان. 
تعالى، فعروبتنا (شنكان) أعدّت 
لك: صباح خير ضاحك، يهديكه 
الألق والنسمات الصباحية... و 
نحن كذلك . 
		
		
     |