| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: زهير بن ابي سلمى في سوريا...
			 
			 
			
		
		
		وَمَا الحَـرْبُ إِلاَّ مَا عَلِمْتُمْ وَذُقْتُـمُ  
 
وَمَا هُـوَ عَنْهَا بِالحَـدِيثِ المُرَجَّـمِ  
 
مَتَـى تَبْعَـثُوهَا تَبْعَـثُوهَا ذَمِيْمَـةً  
 
وَتَضْـرَ إِذَا ضَرَّيْتُمُـوهَا فَتَضْـرَمِ  
 
فَتَعْـرُكُكُمْ عَرْكَ الرَّحَى بِثِفَالِهَـا  
 
وَتَلْقَـحْ كِشَـافاً ثُمَّ تُنْتَجْ فَتُتْئِـمِ  
 
فَتُنْتِـجْ لَكُمْ غِلْمَانَ أَشْأَمَ كُلُّهُـمْ  
 
كَأَحْمَـرِ عَادٍ ثُمَّ تُرْضِـعْ فَتَفْطِـمِ 
		
		
     |