الأخت الأستاذة ريمه الخاني
استمتعتُ بقراءة هذه القصة , شدّني العنوان (شبيه أبو جانتي)  وقد تابعنا
القسم الأول منه , قصتكِ رائعة جداً وهي تمثل واقعنا  المرير والقاسي الذي 
نعيشه في هذه الأيام  الصعبة . 
لكن أملنا كبير برب العالمين بأن الفرج قريب وستعود سوريا الحبيبة قوية وأبية .
تقبلي فائق التقدير والاحترام .