| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: ستّون عاماً وعام يا وطني نكبة
			 
			 
			
		
		
		ستون عاماً 
  
المبدع خيري.. 
  
وسنبقى كلما مات تحت شرفة الأقمار قمر نغني لك يا كل الأقمار والشموس، كي يزهر قمرك ، وتعبق الطرقات بالراحلين إليك ، وأنت تصعدين بإشراقة النصر تجلسين تتربعين بشموخ جنائن الريحان والنعناع والمسك ، تهللين بفرح مع الشمس. 
  
الشمس لا تغيب ، وإن غيبها جو الشتاء وأبعدها البرد . 
  
يا وطني ! 
يا وطن النكبة والجراح! 
ستون عاماً لن تملك الحروف بالوجد والشوق والوله إلى صباحك يا فلسطين الحنين! 
		
		
     |