رائعة 
استاذي الغالي خيري حمدان   
قصة في منتهى الروعة وذكرتني بقصة سمعتها عما قريب 
 
إمراة في الثمانين من عمرها طلبت الطلاق من زوجها عندما 
 
علمت أنها ستجمع معه في الآخرة .
  
لا تستمر الحياة بهذه الطريقة ولو في آخر يوم سيفر المظلوم
 
وينشد الحرية 
 
شكرا لك استاذي ودمت في حفظ الله ورعايته .