الشاعر الصديق المجد و الجاد 
 
ألبير ذبيان ،،،
 
لك كل حرفي أيها الصدوق ،،،
 
وحدها الأقلام الجادة 
من تحس بنبض الآخر 
في الحضورو الغياب 
في السراء و الضراء 
ثم في الحياة و الموت 
و نحن هنا ننكش صبار الحرية
 بيراعنا رغم أنف اللغاط
 الممزوج بطين العدمية ،،،
 
فيض حرية لنا جميعا 
مع محبتي ،،،،
 
الحمصــــــي