| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: عطش الروح..في رثاء أبي رحمه الله
			 
			 
			
		
		
		إيه أيهذا الحبيب وها عدت محملا بالحزن المقدس ، فاسكب من جرارك المعتقات لأخيك ، ما ألذ هذا النبض وما أحزنه وما أبدعه ، أعدتني إلى ذكرى والدي منذ غادرنا في الثالث والعشرين من شهر أوت سنة ألفين وخمسة للميلاد ، إنها لذة الحزن ونشوته ، وها سكبتها معتقة صرفا سائغة الإبداع والإمتاع معا ، فشكرا لك أن أدخلتني هالتك النورانية الحزينة أيها الشاعر الشاعر . 
  
تحياتي للغائب الحاضر دوما شاعرنا الرقيق المبدع الدكتور أحمد فرحات  
		
		
     |