  | 
            
            اقتباس | 
            
              | 
           
         
         | 
        
         | 
        
        
        
          
            
              | 
            
            
               
			
            المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل سلطاني | 
            
              | 
           
         
         | 
        
        
        
         | 
       
     
    
      
        | 
         | 
         | 
        
         | 
       
      
        | 
         | 
        
        نص ثائر القسمات والنبرة سمعوني الصهيل آرامي الحزن ، صدقت أيهذا الجناح المشرق على غرب الروح ، فالثورة شاعري فعل وللشعر النافر من أزمنة الحصار نكهته الخاصة رشفته نخبا أوديسيا عذبا من جرارك الآرامية العتيقة ، نص كروحك التائقة للخلاص هكذا يكون الشعر شيئا لا تتحمله اللغة الرتيبة المكرورة وها حقق نصك المفارق " خزف وحجارة " الدهشة والانشداه وحسب الشعر هذا الصعق المغير ... 
تحياتي أيهذا الصنو الآرامي العتيق .
        
        
        
        
         | 
        
         | 
       
      
        
          | 
        
         | 
        
          | 
       
     
     | 
  
 
الحبيب السلطاني , بللت روحي , وشراييني بمرورك أيها النحات
الذي لم أعد أسمع قرقعة أزاميله كثيرًا,,
ألبكاء البازلت ؟ 
أم لسطوة الحديد ؟
أم أن أنامل النحات قد تعبت ؟!!!
آه ... أيها الفتى الجزائري , ما أصعب أن لاتسقط , عندما يسقط الآخرون.!
وما أصعب أن تبقى الفارس الوحيد ,,
أشكر لك طيب الحضور , وأغبط نفسي على رأيك الكبير بنصي المتواضع ,, والعتيق مثلي , وربما الخشبي,,الذي قد يراه بعض الحداثويين الجدد,, ضربا من مستحاثات , ماقبل تاريخ الهشك بشك 
(والبترودين ) مع محبتي , وتقديري لك ولكل من يثور مطالبًا بالحقوق ,, ويبني الجدار الجديد , ثم يهدم القديم , ويفرق بين الفوضى ( الخلاقة ) والثورة الحقيقية ...
حسن