| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: لَوْ كَانَ ذِئْبًا
			 
			 
			
		
		
		الأخت دينا : 
أشكرك على التحيّة و الإطراء . 
أرادت بسمة الترحيب أن تخرج منّي سرورا بمعرفة ثاني زائر في هذا المنتدى ... لولا وقوع عيني على صورة توقيعك ...  
إلى متى سنظل تحت رحمة الوجع ؟ هل سنحيا يوما لا نغرق فيه أقلامنا في يمّ الألم ؟ ... 
أقاسمك ، أختي ، نزف الإحساس و الحرف ... في انتظار الفجر المأمول . 
لك كل المودة و التقدير 
 
		
		
     |