| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: كيوبيد - قصة بقلم نصيرة تختوخ
			 
			 
			
		
		
		ربما سيكون ما أقوله تكرارا لما سبق لي و أن ذكرته في ما يخص ما تكتبين نصيرة .. 
الكتابة أنواع .. لكن أبهاها تلك التي تضاهي ريشة الفنان وهي تلمس اللوحة في حنو و تسكب عليها من الألوان ما يجعلها متوهجة .. 
حين يكون الحب موضوعا لنصوصك أختي ، ألمس ذاك الشذا الذي تتضوع به حروفك و كلماتك . 
لك طريقة جد ساحرة في انتقاء التعابير الخاصة بالحب .. وهي تنم عن ذوق رفيع ومستوى راق . 
أستمتع كثيرا بنصوصك نصيرة .. 
لك كل المودة و التقدير . 
		
		
     |