| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: ((( .. ألست .. الصديقة .. )))
			 
			 
			
		
		
		جميل ورقيق ، شعرك كما أنتَ ... أيها العاشق الحزين ،  
الذي حرتُ في أمره ....  
دافئة هذه الحزينة ( ألست الصديقة ) رغم غياب الصديقة ...  
وعطرة حروفها ، رغم غياب عطر تلك الحبيبة ... 
 
ألا تقبلنا ، أيها الحبيب ، وتقبل عطورنا ، إلى أن تأتيك تلك المجهولة ..؟؟!! 
تحياتي لقلبك الواسع الحنون ... 
 
فتى سوريا .. 
		
		
     |